عَنْ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: "لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ أحبلهُ، ثم يأتي الجبل، فَيَأْتِيَ بِحُزْمَةِ من حَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ، فَيَبِيعَهَا، فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَه، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ، أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ" أخرجه البخاري في الصحيح عن الزبير بن العوام.
تبرع الانالسَّعيد
من وفَّقه الله تعالى فتبرَّع لصالح مشروع خيري تجري عليه بسببه الحسنات والأُجور
العظيمة ..... ويستمر ثوابُها لا ينقطع حتى بعد موته ..... فتبرُّعٌ يسير قد يفتح
لك آفاقاً إلى الخير لا تخطُر على بال ...... مُساهمات قد تبدو لك بسيطة لكِنَّك
تنال بها ملايين الحسنات .....
.